أبو علي الشيباني – حلقة 2016 6 17-ايران مقبلة على التفتت
أبو علي الشيباني – حلقة 2016 6 17-ايران مقبلة على التفتت
تحدث الدكتور أبو علي في الحلقة عن الاتفاق النووي وعن ايران
كما تحدث عن الاقتصاد الأوروبي و عن اسطنبول و توقف مع
بعض رسائل الفيس بوك.
http://www.aboalishibani.com
https://www.facebook.com/aboualishibani
https://twitter.com/aboalishibani
https://plus.google.com/+Aboalishibani_official
برنامج دروب الرجاء
قناة عراق المستقبل
سلام دکتور انا آسمی داود ابن فریده موالید 1979/11/28اقسم علیک به امام الحجه عج اموری الممیشه والمادیه تحت الصفر شغلی مکتب تجاری بس القمه توصل للحلق اوتوقع وایدتعبان والعاعله تعبانین وانااکتبلک مریض اونایم بالفراش ارجوک ساعدنی ونجینی من الموت والانتحار واللهی عایش علی مساعده اناس الخیرین الف رحمه علی موتاک رسیدماعندی اتصل علیک حالتی ضعیفه ماعندی احدغیر االله وانت ابونخوه اارجوک خابرنی مشکور ماتقصر اسم زوجتی سهیلا بنت اهدودی انااخوک زرقانی من الاهوازالایرانیه رقم تلیفونی009************وجهازی عادی والان اتصل اودی الرساله من جهاز الاصدقا انتظر اتصالک یادکتور والله ماقادر ومااعرف بس الاصدقاساعدونی جزاهم الله وجزاک خیرواسع
هذه كلمات القصيدة (المنفرجة) لحسن العريبي في الالقاء ..
اشتَدَّي أزمَةُ تَنفَرِجي *** قَد آذَنَ لَيلُكِ بِالبَلَجِ
وَظَلامُ اللَّيلِ لَهُ سُرُجٌ ***حَتّي يَغشَاهُ أبُو السُرُجِ
وَسَحَابُ الخَيرِ لَهَا مَطَرٌ *** فَإِذَا جَاءَ الإِبّانُ تَجي
وَفَوائِدُ مَولانا جُمَلٌ *** لِسُرُوحِ الأَنفُسِ والمُهَجِ
وَلَها أَرَجٌ مُحي أَبَدا *** فَاقصُد مَحيَا ذاكَ الأَرجِ
فَلَرُبَّمَا فاضَ المحيَا *** بِبِحُورِ المَوجِ مِنَ اللُّجَجِ
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
وَالخَلقُ جَميعاً في يَدِهِ *** فَذَوُو سِعَةٍ وَذَوُو حَرَج
وَنزُولهُمُ وَطُلُوعُهُمُ *** فَإلى دَرَكٍ وَعَلَى دَرَجِ
وَمَعائِشُهُم وَعَواقِبُهُم *** لَيسَت في المَشيِ عَلى عِوَجِ
حِكَمٌ نُسِجَت بِيَدٍ حَكَمَت *** ثُمَّ انتَسَجَتُ بِالمُنتَسجِ
فَإِذا اقتَصَدت ثُم انعَرَجَت *** فَبِمقتَصِدٍ وبِمُنعَرِجِ
شَهِدتَ بِعَجائِبَها حُجَجٌ *** قامَت بِالأَمرِ عَلى الحِجَجِ
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
وَرِضاً بِقَضَاءِ اللَهِ حَجىً *** فَعَلَى مَركُوزَتِهِ فَعُجِ
وَإِذا انفَتَحَت أَبوَابُ هُدى *** فاعجِل لِخَزائِنِهَا وَلِجِ
وَإِذا حاوَلتَ نِهايَتَها *** فاحذَر إِذ ذاكَ مِنَ العَرَجِ
لِتَكُونَ مِنَ السُبَاقِ إِذا *** ما جِئتَ إِلى تِلكَ الفُرَجِ
فَهُنَاكَ العَيشُ وَبَهجَتُهُ *** فَلِمُبتَهِجٍ وَلِمُنتَهِجِ
فَهِجِ الأَعمَالَ إِذا رَكَدَت *** فَإِذا ما هِجتَ إِذاً تَهِجِ
وَمَعاصِي اللَهِ سَماجَتُها *** تَزدَانُ لِذِي الخُلُقِ السَمِجِ
وَلِطَاعَتِهِ وَصَباحَتِها *** أنوَارُ صَبَاحٍ مُنبَلِجِ
مَن يَخطِب حُورَ الخُلدِ بِها *** يَظفَر بِالحُور وَبالفنجِ
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
فَكُنِ المَرضِيَّ لَهَا بِتُقىً *** تَرضَاهُ غَداً وَتَكُونُ نَجِى
واتلُ القُرآنَ بِقَلبٍ ذِي *** حَزَنٍ وَبِصَوتٍ فيهِ شَجِي
وَصَلاةُ اللَّيلِ مَسافَتُها *** فاذهَب فِيهَا بِالفَهمِ وَجِي
وَتَأَمَّلها وَمَعانِيهَا *** تأتِ الفَردَوسَ وَتَنفَرجِ
وَاشرَب تَسنيمَ مَفُجَّرِها *** لا مُمتزِجاً وَبممتزِجِ
مُدِحَ العَقلُ الآتِيهِ هُدىً *** وهَوىً مُتَوَلٍّ عَنهُ هُجى
وَكِتَابُ اللَهِ رِياضَتُهُ *** لِيقُول الخلقِ بِمُندَرِجِ
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
وَخِيارُ الخَلقِ هُداتُهُمُ *** وَسِوَاهُم مِن هَمَجِ الهَمَجِ
فاذا كُنتَ المِقدَامُ فَلا *** تجزَع في الحَربِ مِنَ الرَّهَج
وَإِذا أَبصَرت مَنَى رَهُدىً *** فاظهَر فَرداً فَوقَ الثَبَجِ
وَإِذا اشتاقَت نَفسٌ وَجَدَت*** ألَماً بالشَّوقِ المُعتَلِجِ
وَثَنايا الحَسنا ضاحِكَةٌ *** وَتَمامُ الضِّحكِ عَلى الفَلَجِ
وَعِيابُ الأَسرَارِ قَدِ اجتَمَعَت *** بأَمانَتِها تحَّتَ السرجِ
والرِّفقُ يَدُومُ لِصَاحِبِهِ *** وَالخَرقُ يَصيرُ إِلى الهَرَجِ
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
صَلوَاتُ اللَهِ عَلى المَهدِيِّ *** الهادِي الناسِ إِلي النَّهَجِ
وَأَبي بكرٍ في سِيرَتِهِ *** وَلِسَانِ مَقَالَتِهِ اللَهَجِ
وَأَبي حَفصٍ وَكَرَامَتِهِ *** في قِصةِ سارِيَةِ الخُلُجِ
وَأَبي عَمرٍ وَذِي النُّورَينِ *** المسُتَحيي المستَحيَا البَهِجِ
وَأَبي حَسَنٍ في العِلمِ إذا *** وافى بِسَحائِبِهِ الخُلُجِ
وعلى السبطين وأمهما * وجميع الآل بمندرج
وعلى الأصحاب بجملتهم بدلوا الأموال مع المهج
وعلى أتباعهم العلماء بعوارف دينهم البهج
وأختم عملي بخواتمهم لأكون غدا في الحشر نجي
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج